حال الإنسان مع القدر
صفحة 1 من اصل 1 •
- عضو مميز
- ✎ مساهماتي : 4655
- $ نقاطي : 24428
- ✿ الاعجابات : 205
- ♥ عمري : 23
- ✔ تسجيلي : 31/10/2014
- عضو مبدع
- ✎ مساهماتي : 6124
- $ نقاطي : 27134
- ✿ الاعجابات : 146
- ♥ عمري : 28
- ✔ تسجيلي : 03/11/2014
.3/12/2014, 20:26
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيفك روحي ؟؟ اتمنى انك بخير
اموضوع رائــــــع جدا
ابدعتي الصراحة يجنن
تقبلي مروري
مشكوورة تحيااتي
فانتين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- عضو مميز
- ✎ مساهماتي : 4655
- $ نقاطي : 24428
- ✿ الاعجابات : 205
- ♥ عمري : 23
- ✔ تسجيلي : 31/10/2014
.3/12/2014, 20:34
وعليكم السلامآميرة أنا كتب:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
كيفك روحي ؟؟ اتمنى انك بخير
اموضوع رائــــــع جدا
ابدعتي الصراحة يجنن
تقبلي مروري
مشكوورة تحيااتي
فانتين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحمد لله بخير
شكرا لكِ المرور فانتين
- مديرة المنتدى
- ✎ مساهماتي : 11088
- $ نقاطي : 34054
- ✿ الاعجابات : 176
- ♥ عمري : 30
- ✔ تسجيلي : 07/08/2014
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
**بسم الله الرحمن الرحيم**
_القدر: هو ركن من اركان الايمان، لا يستقيم إيمان عبد إلا به ، قال تعالى:{إنا كل شيئ خلقناه بقدر} و هذا شامل للمخلوقات و العوالم العلوية و السفلية.
_و بعض الناس لا يرضى بما قسمه الله له من خير، و يقدح بما كتب عليه من شر تسخطا على ربه، قال ابن القيم -رحمه الله- :اكثر الخلق ، بل كلهم إلا من شاء الله ، يظنون بالله غير الحق ظن السوء ، فإن غالب بني آدم يعتقد انه مبخوس الحق، ناقص الحظ و أنه يستحق فوق ما اعطاه الله ولسان حاله يقول: ظلمني ربي ومنعني ما استحق ، و نفسه تشهد عليه بذلك، و هو بلسانه ينكره ولا يتجاسر على التصريح به ، ومن فتش نفسه و تغلغل في معرفة دفائنها و طواياها ، راى ذلك فيها كامنا كمون النار في الزناد ، فاقدح زناد من شئت ينبئك شراره عما في زناده ، ولو فتشت من فتشت لرأيت عنده تعتبا على القدر، وملامة له ، واقتراحا عليه خلاف ما جرى به ، و إنه كان ينبغي ان يكون كذا وكذا فمستقل و مستكثر ، و فتش نفسك هل انت سالم من ذلك. ؟!! [زاد المعاد]3/ 235