خشوغى فى صلاتى يرحمنى فى مماتى

[size=32][size=32]

[/size][/size]
خشوعي في صلاتي
يرحمني في مماتي
[size=32][size=32]

[/size][/size]

[size=32][size=32]



[/size][/size]
الصلاة .. الصلاة
[size=32][size=32]







[/size][/size]
إن الخشوع في الصلاة
[size=32][size=32]



[/size][/size]
هو من صفات المؤمنين اللازمة حيث
[size=32][size=32]




[/size][/size]
قال عز وجل:
[size=32][size=32]




[/size][/size]
{قد أفلح المؤمنون . الذين هم في صلاتهم خاشعون}} ..
[size=32][size=32]




[/size][/size]
فأول صفة ذكرها الله عز وجل من صفات المؤمنين هي الخشوع في الصلاة، حيث يعبر الخشوع
[size=32][size=32]



[/size][/size]
عن نقاء قلب العبد وتفريغه مما سوى الله عز وجل.
[size=32][size=32]




[/size][/size]
أسأل الله عز وجل أن يرزقنا وإياك الخشوع والإخبات لله عز وجل.
[size=32][size=32]




[/size][/size]

[size=32][size=32]
يتبع
[/size][/size]
هيا إلى الصلاة يا اخوة الايمان


عبادة الاله حق علم الانسان


هيا إلى الصلاة يا اخوة الايمان


عبادة الاله حق على الانسان
[size=32][size=32]

[/size][/size]
فاحسنوا السجود في ساحة الرحمن


و لتبتغوا رضاه بالبر و الاحسان


فمن اطاع الله على هدى القرآن


كانت له النجاة و فاز بالرضوان
[size=32][size=32]


[/size][/size]
«حي على الصلاة، حي على الفلاح»
[size=32][size=32]




[/size][/size]

[size=32][size=32]






[/size][/size]
أما سمعت هذا النداء الى الفلاح
[size=32][size=32]



[/size][/size]
فى الدنيا والأخــرة


فقد علم الأولون والآخرون أن الصلاة
[size=32]




[/size]
عماد الدين، وسراج اليقين، وحياة المتقين،وراحة الخاشعين، وجنة العارفين،
[size=32]




[/size]
وباب الصابرين، وطريق الشاكرين،
[size=32]




[/size]
وحصن الخائفين، وشفاء كل داء
[size=32]



[/size]
وكنز الدنيا والدين
[size=32]




[/size]
وأن من ترك الصلاة
[size=32]




[/size]
محروم،ولو ملك الدنيا بحذافيرها ...
[size=32]




[/size]
فأي خسارة أعظم من خسارته
[size=32]



[/size]
وأي شيء يعوضه عنها ؟!!
[size=32]



[/size]

[size=32]






[/size]
وهنـــــــــــا


بعض مواقف للصحابة في الصلاة





.. فلنتوقف عندها برهة






روي أن سيدنا طلحة الأنصاري رضي الله عنه كان يصلي في بستانه ذات يوم





ورأى طيرا يخرج من بين الشجر





فتعلقت عيناه بالطائر حتى نسي كم صلى





فذهب إلى الطبيب





صلى الله عليه وسلم يبكي ويقول :






(( يا رسول الله , إني انشغلت بالطائر في البستان حتى نسيت كم صليت ,





فإني أجعل هذا البستان صدقة في سبيل الله .. فضعه يا رسول الله حيث شئت





لعل الله يغفر لي ))













وهذا أبو هريرة رضي الله عنه يقول :





إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاة فقيل له : كيف ذلك؟





فقال: لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها





ولا خشوعها
يتبع