-
- ✎ مساهماتي : 11088
- $ نقاطي : 34049
- ✿ الاعجابات : 176
- ♥ عمري : 30
- ✔ تسجيلي : 07/08/2014
-
- ✎ مساهماتي : 6812
- $ نقاطي : 27634
- ✿ الاعجابات : 170
- ♥ عمري : 22
- ✔ تسجيلي : 15/11/2014
-
- ✎ مساهماتي : 11088
- $ نقاطي : 34049
- ✿ الاعجابات : 176
- ♥ عمري : 30
- ✔ تسجيلي : 07/08/2014
مواضيع مماثلة مواضيع مماثلة سجل دخولك لتستطيع الرد على الموضوع
يجب ان تكون لديك عضوية لتستطيع الرد .. سجل اولاسجل معنا الان
انضم الينا بمنتديات احلى انمي فعملية التسجيل سهله جدا ؟تسجيل عضوية جديدةسجل دخولك
لديك عضوية هنا ؟ سجل دخولك من هنا .سجل دخولك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ويضم المعرض الذي افتتحه الرئيس الفلسطيني محمود عباس والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إياد مدني، ليل الأحد - الإثنين، في رام الله، 40 صورة لعدد من معالم المدينة وطبيعة الحياة فيها.
وقال خالد ارن المدير العام لمركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية (إرسكيا) المنبثق من منظمة التعاون الإسلامي: «أعددنا ألبوماً فوتوغرافياً لأكثر من 470 صورة تاريخية للقدس». وأضاف في نشرة وزعت خلال المعرض: «تعكس تلك الصور تاريخ المدينة وطابعها الاجتماعي والحضري أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين». وأوضح أن الصور المعروضة هي «نماذج مختارة من ألبومات السلطان عبدالحميد الثاني المعروفة باسم ألبومات «يلديز» ومن أرشيف إرسيكا الفوتوغرافي».
ووضعت على مدخل المعرض صورة لمدينة القدس، كتب أسفلها أنها من أوائل الصور الفوتوغرافية التي التقطت للمدينة عام 1917.
وينتقل زائر المعرض بين مجموعة من الصور للمسجد الأقصى وقبة الصخرة والصخرة التي صعد منها النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) إلى السموات العلى.
وتظهر إحدى الصور مجموعة من الناس وكتب تحتها عبارة «المسجد الأقصى قبل احتفالات النبي موسى: اعتاد أن يجتمع المسلمون من كافة سكان فلسطين في المسجد الأقصى مرة كل سنة ثم يسيرون نحو قبر النبي موسى حيث تقام احتفالات على مدى أسبوع». ومن الصور المعروضة أيضاً واحدة للقيصر الألماني فيلهلم الثاني خلال زيارته المسجد الأقصى عام 1898. وتبدو صور عربات تجرها الخيول في باب الخليل كأنها لوحات فنية رسمتها ريشة فنان.
ويشاهد زوار المعرض صوراً لطبيعة الحياة الاجتماعية في المدينة، فتظهر إحداها مجموعة من الناس حول نبع ماء، إضافة إلى صور للأسواق واستديوات تصوير وسط شوارع المدينة المقدسة.
ويعيد المعرض إلى الذاكرة الوجود العثماني العسكري في القدس، فتظهر صور لجنود عثمانيين وكتب أسفلها «معركة الدفاع عن المدينة 1914-1917»، إضافة إلى صورة أخرى لجنود عثمانيين وفرقة موسيقية في ساحة تدريب. وتعود إحدى الصور إلى العام 1892 ويظهر فيها اجتماع للناس في محطة القطار الذي كان يربط المدينة بالخط الحجازي.
ويستمر المعرض حتى العاشر من كانون الثاني (يناير) الجاري. وقال وزير الثقافة الفلسطيني زياد أبو عمرو إنه سينتقل لاحقاً إلى عدد من المدن الفلسطينية والعواصم العربية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]