الحياة ما هي إلا لحظات نعيشها نعبر من خلالها عن مشاعرنا مابين فرح وحزن وغضب ورضى
وموت وحياة . من الجميل ان يكون المرء على اتصال
مع ما بداخله.ولكن هل هذا يعطيه الحق على أن يتعدى على حقوق الغير ويجرح مشاعرهم ويدوس على كرامتهم
معتقدين في ذالك انهم هم مركز الحياة وغير مسئولين عما يصدر منهم
للأسف الكثير منا من يقوم بذالك ولكل له اسبابه
متجاهلين اسلوب الاعتذار نقدم الاعذار بدل الاعتذار
وتنتهي العلاقات بسبب الاعتقادات الخاطئة  في الاعتذار