لو كانت الدنيا مسرحاً كما يقولون
صفحة 1 من اصل 1 •
- فريق التصميم
- ✎ مساهماتي : 3634
- $ نقاطي : 27584
- ✿ الاعجابات : 331
- ♥ عمري : 24
- ✔ تسجيلي : 14/12/2014
- عضو مميز
- ✎ مساهماتي : 4655
- $ نقاطي : 24428
- ✿ الاعجابات : 205
- ♥ عمري : 23
- ✔ تسجيلي : 31/10/2014
.3/2/2015, 10:45
كلمآت رآئعه حقآ تسلمى شكرآ لكِ آعجبتنى خآصة
" وقفـہٌْ " . .
- عش ڪل لحظہْ بحياتڪ .. وڪأنها آخر لحظہْ تلفظ فيها أنفاسڪ
قآل المصطفىْ صلى الله عليهِ وسلّم : " ڪن في الدنيا ڪأنك غريب ، أو عابر سبيل " .
-فالحياةُ : فترة شقاء بين الولادة والموت .
-والودآعُ : حفل تأبين لعلاقہْ ماتت ولم يمت أصحابها بعد .
-والمقآبرْ : مساڪن يقطنها فريق من الناس ڪانوا يعتقدون ان العالم يبدو ناقصا بدونهم .
-والإنساْنُ : ڪائن ارضي من التراب خرج , وعلى التراب عاش , ومع التراب تعامل , والى التراب عاد .
-أبحث عن [الحب] , عن [الصداقہْ] , عن [الإخلاص] , عن [الإنتماء] , عن [العائلہْ] ,
ولڪن ضمن إطار التزامك بدينك وبنشأتڪ الإسلاميہْ القيمہْ .
-وتذڪر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا ,
" برضى الله سبحانه وتعالى
إنه آجمل وقفه مع آلنفس
تم آلتقيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فما أتفہْ الروايات التي تُمثّل على خشبتهاْ " . .
- ڪثيرة هي العقبات و المحَن التي تعترض طريقنا ڪل يوم ,
خلاف مع صديق . . سماع ڪلمہْ جارحہْ . . إخفاق في مهمہْ ,
-نعطيها ڪل وقتناْ وجهدناْ وتفڪيرناْ وعقلناْ ,
ولڪن هل سألناْ أنفسناْ , ؟
-هل يستحق الأمر كل هذا العناء ؟ !
ڪم مرة سمحناْ لليأس أن يطرق باب قلبناْ ؟ !
-ڪم مرة نظرناْ إلى الڪأس أمامناْ وقلناْ :
" إن نصف ڪأسي فارغ " ,
بدلاً من أن نقول :
" إن نصف ڪأسي مملوء " ؟ !
-ما قيمتناْ إذا سمحناْ للتوافہْ أن تحطم وتسحق ڪبرياءناْ ! !
أين عزيمتناْ عندما نفتح باباً للألم والحزن والهم والإحباط ڪي يدخلوا إلى أنفسناْ , ؟
- " الحياة درب طويل تتخللہْ العقبات " , !
-فالسعـٍاْدةٌ : ينبوع يتمنى الجميع أن يصلوا اليہْ وهم لا يعرفون انه تحت أقدامهم . .
ولن نعرف معنى السعادة دون أن نتجرع ڪأس المرارة .
-فإذا " خفت ان تفشل فلا تقل شئ ولا تفعل شئ وڪن لا شيء " . . !
[لن نشعر بفرحہْ النجاح دون أن نجرب الفشل] .
- " فلاْ تحسبن المجد تمراً أنت آڪلہْ , لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا " .
[لن ننعم بالراحہْ دون أن نعرف معنى الألم] .
-هڪذا هو درب الحياة , .
علينا أن نتعثر و نتعثّر و نتعثّر بهذا الدرب , لڪي نستطيع المشي .
فلنجعل من توافہْ الحياة أسباباً لنجاحنا , وذخيرة لخبراتناْ , فلن نجد طريقاً ممهداً يفتح لناْ ذراعيہْ . !
بل ستعترضناْ الڪثير من العقبات , بل وربما نصل لمرحلہْ , نشعر أنناّ غير قادرين على المتابعہْ , وننادي ڪل ذرة من ڪيانناْ أن نعلن هزيمتناْ .
" فهل أنت شخص انهزامي " , ؟
-هل ستتقبل هزيمتڪ بسهولہْ وتعلن استسلامڪ , ؟ !
,,إذا ڪنت ڪذلك فأنت تستحق أن تحطمڪ التوافہْ . . !
لڪي أكون منصفاً ,
-فقد مررت بلحظات أعلنت فيها انهزامي .
ومررت بدقائق أعلنت فيها انسحابي من هذه الحياة .
بڪل ما فيها من الألم والمشقہْ .
,,فماذا ڪانت النتيجہْ , ؟
*أصبحت إنساناً محطماً لايستطيع جمع شتات نفسه .
*ڪانت ڪلمہْ واحدة ڪفيلہْ بجرح ڪبريائي ,
*ڪانت نظرة واحدة ڪفيلہْ بتمزيق مشاعري .
وعندما أفقت من غيبوبتيْ ,
اختلفت نظرتي للحياة ,
*فأنا وحدي القادر على التحڪم بالمسار الذي أمشي بہْ بعد إرادة الله .
*أنا وحدي أعلن انهزامي أو انتصاري .
*أنت أيضاً ,بإمڪانڪ أن تبدأ المعرڪہْ من جديد ,
ولڪن هذه المرة ضع نصب عينيڪ أن تنتصر .
ولا تستسلم لهزيمہْ توافہْ حياتڪ ,
-ادفع بألمڪ وإحباطڪ وقلقڪ وحزنڪ وجروحڪ بعيداً عن مخيلہْ رأسڪ ,
,," فحياتڪ ڪنز ثمين لا تستحق أن تضيعها بين هاويات الطرق " . . !
" وقفـہٌْ " . .
- عش ڪل لحظہْ بحياتڪ .. وڪأنها آخر لحظہْ تلفظ فيها أنفاسڪ
قآل المصطفىْ صلى الله عليهِ وسلّم : " ڪن في الدنيا ڪأنك غريب ، أو عابر سبيل " .
-فالحياةُ : فترة شقاء بين الولادة والموت .
-والودآعُ : حفل تأبين لعلاقہْ ماتت ولم يمت أصحابها بعد .
-والمقآبرْ : مساڪن يقطنها فريق من الناس ڪانوا يعتقدون ان العالم يبدو ناقصا بدونهم .
-والإنساْنُ : ڪائن ارضي من التراب خرج , وعلى التراب عاش , ومع التراب تعامل , والى التراب عاد .
-أبحث عن [الحب] , عن [الصداقہْ] , عن [الإخلاص] , عن [الإنتماء] , عن [العائلہْ] ,
ولڪن ضمن إطار التزامك بدينك وبنشأتڪ الإسلاميہْ القيمہْ .
-وتذڪر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا ,
" برضى الله سبحانه وتعالى